Thumbnail Image

العمال المهاجرون وجائحة كوفيد-19











ﻣﻧظﻣﺔ اﻷﻏذﯾﺔ واﻟزراﻋﺔ. 2020. العمال المهاجرون وجائحة كوفيد-19. روﻣـﺎ 





Related items

Showing items related by metadata.

  • Thumbnail Image
    Brochure, flyer, fact-sheet
    أثر كوفيد-19 على العمال غير النظاميين 2020
    تمثل جائحة COVID-19 صدمة كبرى للاقتصاد وسوق العمل ، و سيكون لها تأثيرات كبيرة تتعلق بالبطالة والبطالة الجزئية للعمال للغير رسميين. في المناطق الريفية ، تتعرّض مصادر الرزق للخطر خاصة للعاملين لحسابهم الخاص والعاملين بأجر، لأن سلاسل الإمداد الغذائية والزراعية والأسواق تتعطل بسبب الإغلاق والقيود المفروضة على الحركة. قد تلجأ العائلات إلى استراتيجيات سلبية للتكيف مثل بيع الأصول، أو الاقتراض من مقرضي الأموال غير الرسميين ، أو عمل الأطفال. ستواجه مجموعات محددة من العمال تفاقم ضعفهم ، بما في ذلك النساء والشباب والأطفال والسكان الأصليين والعمال المهاجرين ، الذين يمثلون النسبة الاكبر في الاقتصاد الغير الرسمي. ينبغي أن تعزز تدابير الاستجابة التوسع في تغطية الحماية الاجتماعية لتشمل العمال غير الرسميين في قطاعي الزراعة والريف ، بما في ذلك التحويلات النقدية في الوقت المناسب ، أو التوزيع الغذائي أو العيني. يجب أن يتم تصميم تدابير محددة لتناسب العاملات اللواتي لديهن مسؤوليات رعاية في المنزل ، والأسر التي قد تلجأ إلى عمل الأطفال كاستراتيجية للتكيف ، وكذلك المجموعات الفرعية الضعيفة الأخرى. وينبغي بذل الجهود للحفاظ على سلاسل التوريد الزراعي وتعزيز الروابط السوقية للمنتجين المحليين ، مع تعزيز العمل اللائق.
  • Thumbnail Image
    Brochure, flyer, fact-sheet
    استباق تأثيرات كوفيد-19 في سياقات الأزمات الإنسانية والغذائية 2020
    وعلى الرغم من أن جائحة كوفيد – 19 تٌدمر الأرواح وأنظمة الصحة العامة وسبل كسب العيش واقتصادات مختلف البلدان حول العالم، إلا أن الفئات السكانية التي تعيش في إطار الأزمات الغذائية هي الأكثر عرضةً لآثار هذا الجائحة. تزداد معاناة البلدان التي تواجه أزمات إنسانية من جراء هذه الجائحة التي تؤثر بالفعل تأثيرًا مباشرًا على الأنظمة الغذائية، حيث أثرت على الإمدادات الغذائية والطلب عليها، بالإضافة إلى أثرها غير المباشر الذي أدى إلى انخفاض القوة الشرائية وضعف القدرة على إنتاج الأغذية وتوزيعها وتكثيف مهام الرعاية، وسيكون لكل من هذه العناصر آثارًا متفاوتة وبصفة خاصة على الفئات السكانية الأكثر عرضةً للأخطار. وقد تتفاقم حدة هذه الآثار في البلدان التي تمر في الوقت الحالي بظروف طارئة استثنائية ذات عواقب مباشرة على القطاعات الزراعية كظاهرة تفشي الجراد الصحراوي التي تشهدها بلدان أفريقيا الشرقية والشرق الأدنى وجنوب غرب آسيا. ينبغي أن تسترشد عمليات وضع السياسات واتخاذ الإجراءات حاليًا بالدروس المُستفادة من الأزمات السابقة، مثل ظاهرة تفشي مرض فيروس الإيبولا في غرب أفريقيا والأزمة المالية 2007 -2008 وغيرها من الأزمات؛ حيث أن هذه الأزمات تسلط الضوء على ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة وتوقع الآثار الجانبية لجائحة كوفيد – 19، وذلك بوضع تدابير السياسة المناسبة، ومواصلة التدخلات الإنسانية المعنية بالأمن الغذائي وتوسيع نطاقها، وحماية سبل كسب العيش ووصول الفئات السكانية الأكثر عرضةً للأخطار إلى الغذاء ولا سيما قاطني المناطق التي تواجه أزمات غذاء.
  • Thumbnail Image
    Brochure, flyer, fact-sheet
    برنامج منظمة الأغذية والزراعة للاستجابة والتعافي من كوفيد -19 - معايير التجارة وسلامة الأغذية
    تسهيل وتسريع تجارة الأغذية والزراعة خلال كوفيد -19 وما بعده
    2021
    سيكون لوباء كوفيد -19 تأثير غير مسبوق على التجارة العالمية والإقليمية. وفقًا لمنظمة التجارة العالمية (WTO)، يمكن أن تنخفض تجارة البضائع العالمية في عام 2020 بنسبة تصل إلى 32 في المائة. الوضع الحالي لا يشبه أي أزمة غذائية أو صحية أخرى في العصر الحديث، مع صدمات العرض والطلب المتزامنة ذات الطابع العالمي. يؤثر نقص العمالة بسبب تقييد التنقل على جميع جوانب سلاسل الإمداد بالأغذية والزراعة، من الإنتاج إلى التصنيع والبيع بالتجزئة، مما يؤدي إلى مخاطر فورية وطويلة الأجل على إنتاج الغذاء وتوفره. في الوقت نفسه، فإن الحجم الكبير للركود الاقتصادي، وسط فقدان الوظائف على نطاق واسع وانخفاض الدخل والتحويلات، يثير مخاوف جدية بشأن الجوع وسوء التغذية. الفئات الأكثر ضعفاً هي بالفعل فقيرة وتعاني من انعدام الأمن الغذائي، لا سيما في البلدان المتأثرة بأزمات متعددة (تقلبات الطقس الشديدة، وباء الجراد، وأمراض النبات والحيوان)، التي تشهد انخفاضًا كبيرًا في قيمة العملة (لا سيما الاقتصادات المعتمدة على السلع الأساسية)، والبلدان المتضررة بسبب النزاع ، حيث يكون توزيع سلسلة التوريد والروابط اللوجستية هشة بالفعل. كل هذا دفع العديد من البلدان إلى اتخاذ تدابير مختلفة لحماية سكانها من الأزمة. وستكون معالجة حواجز السياسات والقيود المادية حاسمة أيضا بالنسبة للبلدان المستوردة، ولا سيما البلدان النامية المستوردة الصافية للأغذية، والدول الجزرية الصغيرة النامية والبلدان النامية غير الساحلية، لمعالجة اضطرابات الإمدادات المحلية، وتحسين توافر الغذاء وتحقيق استقرار الأسعار المحلية. قد تفتقر البلدان أيضًا إلى الأطر السياساتية والتنظيمية اللازمة لتعزيز الإدماج الاجتماعي وضمان وصول فوائد التجارة إلى الجميع.

Users also downloaded

Showing related downloaded files

No results found.