Thumbnail Image

تحويل الغذاء والزراعة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة

20 إجراءً مترابطاً لتوجيه صناع القرار









يقدم مرجع فني متوفر أيضا دراسات حالة تعرض كيفية تطبيق هذه الإجراءات في سياقات مختلفة.


Related items

Showing items related by metadata.

  • Thumbnail Image
    Brochure, flyer, fact-sheet
    تحويل الأغذية والزراعة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة
    20 إجراءً مترابطاً لتوجيه صانعي القرار
    2019
    Also available in:

    يكمن اتخاذ الإجراءات في صلب أهداف التنمية المستدامة. وبإمكان الزراعة والأغذية المستدامتين، باعتبارهما صلة الوصل الرئيسية بين الناس والكوكب، أن تؤديا إلى حدوث تغيير إيجابي. يقدم مطبوع المنظمة المعنون "تحويل الأغذية والزراعة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة: 20 إجراءً" حلولا عملية من خلال 20 إجراءً مترابطا، يعرض كل واحد منها النُهج والسياسات والأدوات التي تساهم في تحقيق العديد من أهداف التنمية المستدامة. وإن هذه الإجراءات تبرز الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية والبيئية للتنمية المستدامة وتواجه المقايضات وأوجه التآزر. ويقتضي إحراز تقدم مشاركة مختلف الجهات الفاعلة وإقامة الشراكات في ما بينها. ويمكن لهذا الدليل أن يرشد المسارات القطرية المتسقة لتحقيق التنمية المستدامة من خلال الأغذية والزراعة.
  • Thumbnail Image
    Book (series)
    2022 حالة الموارد السمكية وتربية الأحياء المائية في العالم
    نحو التحول الأزرق
    2022
    يتزامن إصدار عام 2022 من تقرير حالة الموارد السمكية وتربية الأحياء المائية في العالم مع إطلاق عقد الأمم المتحدة للعمل من أجل تحقيق الأهداف العالمية، وعقد الأمم المتحدة لعلوم المحيطات من أجل التنمية المستدامة، وعقد الأمم المتحدة لإصلاح النظم الإيكولوجية. وهو يعرض كيفية إدماج هذه الأحداث وغيرها من أحداث الأمم المتحدة التي لا تقل أهمية عنها، مثل السنة الدولية لمصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية الحرفية في عام 2022، ودعمها من خلال التحول الأزرق، وهو مجال يحظى بالأولوية في الإطار الاستراتيجي الجديد لمنظمة الأغذية والزراعة للفترة 2022–2031، وقد جرى تصميمه لتسريع تحقيق خطة التنمية المستدامة لعام 2030 في مجال الأغذية والزراعة.وانبثق مفهوم التحول الأزرق عن الدورة الرابعة والثلاثين للجنة مصايد الأسماك التابعة لمنظمة الأغذية والزراعة في فبراير/شباط 2021، ولا سيما الإعلان بشأن استدامة مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية الذي تم التفاوض بشأنه وإقراره من جانب جميع الأعضاء في المنظمة. ويدعو الإعلان إلى دعم “رؤية آخذة في التطور وإيجابية لمصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية خلال القرن الحادي والعشرين، يتم بموجبها الاعتراف بالقطاع اعترافًا كاملًا لمساهمته في مكافحة الفقر والجوع وسوء التغذية.” وفي هذا السياق، يستعرض الجزء الأول من هذا الإصدار من تقرير حالة الموارد السمكية وتربية الأحياء المائية في العالم الوضع العالمي لمصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية، في حين جرى تخصيص الجزأين الثاني والثالث للتحول الأزرق وركائزه المتعلقة بتكثيف وتوسيع تربية الأحياء المائية وتحسين إدارة مصايد الأسماك وتحديث سلاسل قيمة مصايد الأسماك تربية الأحياء المائية. ويؤكد التحول الأزرق على الحاجة إلى إجراءات استشرافية وجريئة يتم إطلاقها أو تسريعها في السنوات القادمة من أجل تحقيق أهداف الإعلان ودعم خطة عام 2030. ويتناول الجزء الرابع القضايا الناشئة الحالية وذات التأثير الكبير – جائحة كوفيد–19، وتغير المناخ والمساواة بين الجنسين – التي تتطلب دراسة دقيقة للخطوات التحويلية والجهوزية لتأمين مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية المستدامة والفعالة والعادلة، وأخيرًا فإنه يقدم بعض التوقعات حول الاتجاهات المستقبلية بناءً على الإسقاطات المتاحة.ويسعى تقرير حالة الموارد السمكية وتربية الأحياء المائية في العالم إلى توفير معلومات موضوعية وموثوقة وحديثة لجمهور عريض – أي صانعو السياسات، والمدراء، والعلماء وأصحاب المصلحة وجميع المهتمين بقطاع مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية.
  • Thumbnail Image
    Brochure, flyer, fact-sheet
    ﺑرﻧﺎﻣﺞ ﻣﻧظﻣﺔ اﻷﻏذﯾﺔ واﻟزراﻋﺔ ﻟﻼﺳﺗﺟﺎﺑﺔ ﻟﺟﺎﺋﺣﺔ ﻛوﻓﯾد-19 واﻟﺗﻌﺎﻓﻲ ﻣﻧﮭﺎ - ﺗﺣوﯾل اﻟﻧظم اﻟﻐذاﺋﯾﺔ
    اﻟﺑﻧﺎء ﻣن أﺟل اﻟﺗﺣوﯾل أﺛﻧﺎء اﻻﺳﺗﺟﺎﺑﺔ واﻟﺗﻌﺎﻓﻲ
    2021
    سلطت الاضطرابات الناتجة عن أزمة كوفيد-19 الضوء على العديد من نقاط الضعف في النظم الغذائية المعاصرة. تشمل التحديات الوصول إلى طعام آمن ومغذي بأسعار معقولة عندما تكون الحركة مقيدة والأسواق مغلقة، وضعف الموظفين (من حيث الصحة والدخل) عبر نظام الغذاء. هناك مخاطر تهدد بقاء الشركات والصناعات، وخاصة الشركات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة الحجم، من المنتجين والمصنعين والتجار ومجهزي الأغذية إلى الناقلين وتجار التجزئة. ومع ذلك، فإن بعض التحديات الأساسية طويلة الأجل لاستدامة النظم الغذائية لا تزال بحاجة إلى التغلب عليها وإدراجها في الاعتبار في خطط الاستجابة والإنعاش. العديد من النظم الغذائية تقصر بالفعل عن تطلعات خطة التنمية المستدامة لعام 2030. لا يزال الفقر والجوع راسخين، في حين أن السمنة وما يرتبط بها من تكاليف صحية واقتصادية آخذة في الارتفاع. تساهم النظم الغذائية بشكل كبير في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري البشرية المنشأ وكانت محركًا رئيسيًا لتغير استخدام الأراضي وفقدان التنوع البيولوجي. في المقابل، يتأثرون بشكل كبير بتغير المناخ. تهدف الإجراءات المقترحة إلى "إعادة البناء بشكل أفضل" من خلال تحفيز التحول إلى أنظمة غذائية قادرة على الصمود أمام الصدمات، وضمان صحة الفرد ورفاهيته، وتعزيز الإدماج، وتحسن الاستدامة البيئية والاقتصادية من خلال زيادة الكفاءة وتقليل الهدر. سيدعم البرنامج الحكومات وأصحاب المصلحة في هذا التحول خلال المراحل المختلفة لطوارئ كوفيد -19 والتعافي ما بعد الأزمة.

Users also downloaded

Showing related downloaded files

No results found.