منافع الحمضيات
الحمضيات هي إحدى محاصيل الفاكهة الأساسية في العالم، وهي تزرع في أكثر من 140 بلدًا في مشارق الأرض ومغاربها. ويعتبر البرتقال والليمون واليوسفي والكريفون من بين أكثر أنواع الحمضيات المزروعة شيوعًا، حيث يتم تداولها تجاريًا واستهلاكها على شكل فاكهة طازجة أو كعصائر أو مركزات العصائر.
السلعة في دائرة الضوء
الحمضيات هي أكثر محاصيل الفاكهة المزروعة شيوعًا وانتشارًا في العالم. وتُعرف الحمضيات ومنتجاتها كمصدر غني بالفيتامينات والمعادن والألياف الغذائية التي تعتبر أساسية للرفاه التغذوي ككل. ومن بين أكثر الأنواع المزروعة شيوعًا، يشكل البرتقال أكثر من نصف إنتاج الحمضيات على المستوى العالمي، وهو الأوسع تداولًا تجاريًا بين الحمضيات، ليحل من بعده اليوسفي والليمون والكريفون. وقد شهد إنتاج الحمضيات وتصديرها على النطاق العالمي نموًا مطردًا على مدى العقود الثلاثة الأخيرة، لكن بوتيرة أبطأ قياسًا بغيرها من أنواع الفاكهة المنافسة كالمانجو والأفوكادو والبطيخ الأحمر.
نباتات الحمضيات تعود بمنشئها إلى مناطق مدارية وشبه مدارية في آسيا وأوقيانوسيا. | |
البلدان المنتجة الرئيسة للحمضيات تشمل الصين والبرازيل والولايات المتحدة الأمريكية. | |
ثمار الحمضيات تشكل مصدرًا رئيسًا لفيتامين ج، كما توفر العديد من المغذيات الأساسية. | |
الحمضيات – إلى جانب توفيرها للفاكهة الطازجة والعصائر – تُزرع من أجل إنتاج الزيت وحامض الليمون، في حين تستخدم المنتجات الثانوية للحمضيات في المقام الأول كعلف للحيوانات. | |
أنواع الحمضيات هي أنواع معمرة، حيث يمتد عمر شجرة الحمضيات إلى 50 عامًا أو يزيد. | |
أصناعة الحمضيات تعتبر بالغة التنوع، فضلًا عن أن أشجار الحمضيات تزرع في مزارع صغيرة أو متوسطة أو كبيرة أو كبيرة جدًا. |
| شهد إنتاج الحمضيات وتداولها تجاريًا زيادة مطّردة على مدى العقود الأخيرة. |
| يشكل البرتقال أكثر من نصف إنتاج الحمضيات على المستوى العالمي، ويمثل ما يربو على 40 في المائة من صادرات الحمضيات في العالم. |
| تواجه الحمضيات منافسة تزداد حدة يومًا تلو الآخر مع أنواع فاكهة أخرى وغيرها من المنتجات الغذائية. |
| يتم تصنيع نحو ثلث إنتاج ثمار الحمضيات. |
| تزرع أشجار الحمضيات في أكثر من 140 بلدًا حول العالم. |