Thumbnail Image

تطوير تربية الأحياء المائية. 6. استخدام الموارد السمكية الطبيعية في تربية الأحياء المائية القائمة على الصيد. الخطوط التوجيهية الفنية لمنظمة الأغذية والزراعة بشأن الصيد الرشيد. رقم.5، ملحق رقم 6.












Related items

Showing items related by metadata.

  • Thumbnail Image
    Book (series)
    تنمية تربية الأحياء المائية. 4. نهج النظام الإيكولوجي في تربية الأحياء المائية 2013
    الأبعاد الاجتماعية والفيزيائية الحيوية للنظم الإيكولوجية ترتبط ارتباطاً وثيقاً بحيث أن أي تغيير في بعد واحد من المحتمل جداً أن يولد تغييراً في الآخر. على الرغم من أن التغيير هو نتيجة طبيعية لتفاعلات معقدة، لكن لا بد من رصدها وحتى إدارتها إذا كان معدل واتجاه التغير يهدد بتقويض انتعاش النظام. “إن نهج النظام الإيكولوجي في تربية الأحياء المائية (EAA) هو استراتيجية لإدماج النشاط داخل النظام الإيكولوجي الأوسع بحيث يشجع التنمية المستدامة والعدالة، وانتعاش النظم الاجتماعية-الإيكولوجية المترابطة.” كو نه استراتيجية، فإن نهج النظام الإيكولوجي في تربية الأحياء المائية (EAA) ليس هو ما يتم إنما هو كيف يتم ذلك. مشاركة أصحاب المصلحة هو في أساس الاستراتيجية. نهج النظام الإيكولوجي في تربية الأحياء المائية (EAA) يتطلب وجود إطار سياسة ملائم تتطور في ضمنه الاستراتيجية من خلال عدة خطوات: (أ) الفحص وتعريف حدود النظام البيئي وتحديد أصحاب المصلحة (ب) تحديد القضايا الرئيسية (ج) تحديد أولويات القضايا (د) تحديد الأهداف التشغيلية (هـ) إعداد خطة للتنفيذ (و) عملية التنفيذ المقابلة، التي تشمل تقوية ورصد وتق ييم، و(ز) استعراض السياسة طويل الأجل. تبلغ كل هذه الخطوات من قبل أفضل المعارف المتاحة. سوف يتطلب تنفيذ نهج النظام الإيكولوجي في تربية الأحياء المائية (EAA) تقوية المؤسسات ونظم الإدارة المرتبطة بها بحيث يمكن تنفيذ نهج متكامل لتنمية تربية الأحياء المائية يأخذ بالحسبان بشكل كامل احتياجات وتأثيرات القطاعات الأخرى. المفتاح لذلك سيكون بتنمية المؤسسات القادرة على الاندماج، وخاصة من حيث الأهداف والمعايير المتفق عليها. إن الاعتماد الواسع المقياس لنهج النظام الإيكولوجي في تربية الأحياء المائية (EAA) يتطلب تقارباً أشد صرامة بين السياسة والعلوم والإدارة. ويتطلب أيضاً أن تشمل الحكومات تربية الأحياء المائية لنهج النظام الإيكولوجي في تربية الأحياء المائية (EAA) في سياساتها التنموية واستراتيجياتها وخططها للتنمية.
  • Thumbnail Image
    Book (series)
    2020 حالة الموارد السمكية وتربية الأحياء المائية في العالم
    استدامة العمل
    2020
    يركز إصدار 2020 من تقرير حالة مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية في العالم بصفة خاصة على الاستدامة. ويُعبّر ذلك عن عدد من الاعتبارات المحدَّدة. أولًا، يصادف عام 2020 مرور خمسة وعشرين عامًا على صدور مدونة السلوك بشأن الصيد الرشيد (المدونة). وثانيًا، يبلغ عدد من مؤشرات أهداف التنمية المستدامة في عام 2020 الموعد المحدد له. وثالثًا، استضافت المنظمة الندوة الدولية حول استدامة مصايد الأسماك في أواخر عام 2019، ورابعًا، تنتهي المنظمة في عام 2020 من وضع اللمسات الأخيرة على خطوط توجيهية محدَّدة بشأن النمو المستدام لتربية الأحياء المائية، وبشأن الاستدامة الاجتماعية على طول سلاسل القيمة. وبينما يصدر الجزء الأول من هذا التقرير على شاكلة إصداراته السابقة، تم تنقيح هيكل سائر المطبوع. ويُستهلّ الجزء الثاني بقسم خاص بمناسبة مرور خمس وعشرين عامًا على صدور المدونة. ويركز أيضًا على القضايا التي باتت تحتل موقع الصدارة، لا سيما القضايا المرتبطة بالهدف 14 من أهداف التنمية المستدامة ومؤشراته التي تقوم فيها المنظمة بدور الوكالة «الراعية». وبالإضافة إلى ذلك، يغطي الجزء الثاني مختلف جوانب استدامة مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية. ويُناقش هذا الجزء طيفًا واسعًا من مواضيع تتراوح بين نُظم البيانات والمعلومات، وتلوث المحيطات، وشرعية المنتجات، وحقوق المستخدمين، والتكيُّف مع تغيُّر المناخ. ويُشكّل الجزء الثالث حاليًا الجزء الأخير من هذه المطبوعة، وهو يغطي التوقعات والقضايا الناشئة، مثل التكنولوجيات الجديدة والتنوع البيولوجي في تربية الأحياء المائية. ويبيّن القسم في ختامه الخطوات المتخذة صوب بلورة رؤية جديدة لمصايد الأسماك الطبيعية.ويهدف تقرير حالة مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية في العالم إلى توفير معلومات موضوعية وموثوقة وحديثة لجمهور عريض من صنّاع السياسات والمديرين والعلماء وأصحاب المصلحة، وكل المهتمين بقطاع مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية.
  • Thumbnail Image
    Booklet
    استراتيجية الهيئة العامة لمصايد أسماك البحر الأبيض المتوسط لعام 2030 بشأن مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية المستدامة في البحر الأبيض المتوسط والبحر الأسود 2022
    وتُقدّم استراتيجية الهيئة العامة لمصايد أسماك البحر الأبيض المتوسط لعام 2030 بشأن مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية المستدامة في البحر الأبيض المتوسط والبحر الأسود رؤية مشتركة ومبادئ توجيهية لتحقيق استدامة مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية في الإقليم مع توحيد جميع الجهود للوفاء بالالتزامات الوطنية والإقليمية والعالمية. تستفيد استراتيجية الهيئة لعام 2030 من التقدم المحرز والعمل المنسق بين جميع أصحاب المصلحة وتهدف إلى معالجة الجوانب الاجتماعية والاقتصادية وكذلك البيئية للاستدامة من أجل بناء القدرة على الصمود في وجه التحديات العالمية. تدعم استراتيجية الهيئة لعام 2030 تراث مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية باعتباره ركيزة سُبل العيش للمجتمعات المحلية الساحلية ونظام غذائي منتج ومستدام يُساهم في اقتصادات مزدهرة ونُظم إيكولوجية سليمة. وتتمحور استراتيجية الهيئة لعام 2030 حول خمس غايات يساهم كل منها في تحقيق رؤيتها الشاملة للاستدامة: تركز الغاية 1 على البحار السليمة ومصايد الأسماك المنتجة؛ وتهدف الغاية 2 إلى تكافؤ الفرص من أجل القضاء على الصيد غير القانوني دون إبلاغ ودون تنظيم؛ وتساعد الغاية 3 على تحقيق إمكانات قطاع تربية الأحياء المائية المتنامي؛ وتدعم الغاية 4 سُبل العيش من خلال العمل اللائق ومشاركة الصيادين؛ وتعزز الغاية 5 تنمية القدرات من خلال التعاون التقني والشراكات المتسمة بالكفاءة في الإقليم. وتهدف استراتيجية الهيئة لعام 2030، في الوقت نفسه الذي تُعالج فيه الأولويات الإقليمية، إلى مراعاة الاحتياجات والخصائص المحلية من خلال نهج إقليم فرعي. تماشيًا مع الخطة العالمية، تُغطي استراتيجية الهيئة لعام 2030 فترة عشر سنوات. يعتمد تحقيق الغايات المحددة في استراتيجية الهيئة لعام 2030 بالتزام أعضاء الهيئة في تبني القرارات ذات الصلة وتنفيذها وفي دعم رؤيتها الشاملة.

Users also downloaded

Showing related downloaded files

No results found.