Thumbnail Image

مبادئ استعادة النظم الإيكولوجية لتوجيه عقد الأمم المتحدة 2021 - 2030








منظمة الأغذية والزراعة والاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة وهيئة إدارة النظام الإيكولوجي وجمعية الاستعادة البيئية. 2022. مبادئ استعادة النظم الإيكولوجية لتوجيه عقد الأمم المتحدة 2021 - 2030. روما، منظمة الأغذية والزراعة.



Related items

Showing items related by metadata.

  • Thumbnail Image
    Book (series)
    2022 حالة الموارد السمكية وتربية الأحياء المائية في العالم
    نحو التحول الأزرق
    2022
    يتزامن إصدار عام 2022 من تقرير حالة الموارد السمكية وتربية الأحياء المائية في العالم مع إطلاق عقد الأمم المتحدة للعمل من أجل تحقيق الأهداف العالمية، وعقد الأمم المتحدة لعلوم المحيطات من أجل التنمية المستدامة، وعقد الأمم المتحدة لإصلاح النظم الإيكولوجية. وهو يعرض كيفية إدماج هذه الأحداث وغيرها من أحداث الأمم المتحدة التي لا تقل أهمية عنها، مثل السنة الدولية لمصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية الحرفية في عام 2022، ودعمها من خلال التحول الأزرق، وهو مجال يحظى بالأولوية في الإطار الاستراتيجي الجديد لمنظمة الأغذية والزراعة للفترة 2022–2031، وقد جرى تصميمه لتسريع تحقيق خطة التنمية المستدامة لعام 2030 في مجال الأغذية والزراعة.وانبثق مفهوم التحول الأزرق عن الدورة الرابعة والثلاثين للجنة مصايد الأسماك التابعة لمنظمة الأغذية والزراعة في فبراير/شباط 2021، ولا سيما الإعلان بشأن استدامة مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية الذي تم التفاوض بشأنه وإقراره من جانب جميع الأعضاء في المنظمة. ويدعو الإعلان إلى دعم “رؤية آخذة في التطور وإيجابية لمصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية خلال القرن الحادي والعشرين، يتم بموجبها الاعتراف بالقطاع اعترافًا كاملًا لمساهمته في مكافحة الفقر والجوع وسوء التغذية.” وفي هذا السياق، يستعرض الجزء الأول من هذا الإصدار من تقرير حالة الموارد السمكية وتربية الأحياء المائية في العالم الوضع العالمي لمصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية، في حين جرى تخصيص الجزأين الثاني والثالث للتحول الأزرق وركائزه المتعلقة بتكثيف وتوسيع تربية الأحياء المائية وتحسين إدارة مصايد الأسماك وتحديث سلاسل قيمة مصايد الأسماك تربية الأحياء المائية. ويؤكد التحول الأزرق على الحاجة إلى إجراءات استشرافية وجريئة يتم إطلاقها أو تسريعها في السنوات القادمة من أجل تحقيق أهداف الإعلان ودعم خطة عام 2030. ويتناول الجزء الرابع القضايا الناشئة الحالية وذات التأثير الكبير – جائحة كوفيد–19، وتغير المناخ والمساواة بين الجنسين – التي تتطلب دراسة دقيقة للخطوات التحويلية والجهوزية لتأمين مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية المستدامة والفعالة والعادلة، وأخيرًا فإنه يقدم بعض التوقعات حول الاتجاهات المستقبلية بناءً على الإسقاطات المتاحة.ويسعى تقرير حالة الموارد السمكية وتربية الأحياء المائية في العالم إلى توفير معلومات موضوعية وموثوقة وحديثة لجمهور عريض – أي صانعو السياسات، والمدراء، والعلماء وأصحاب المصلحة وجميع المهتمين بقطاع مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية.
  • Thumbnail Image
    Book (series)
    إدارة مصايد الأسماك. 2. نهج النظام الإيكولوجي 2010
    صدرت هذه الخطوط التوجيهية استكمالا لمدونة السلوك بشأن الصيد الرشيد التي أصدرتها المنظمة. وقد أبرزت المدونة والكثير من الاتفاقيات والمؤتمرات الدولية الفوائد العديدة التي يمكن الحصول عليها باتباع نهج النظام الايكولوجي في مصايد الأسماك والتوصل إلى عدد من المبادئ والمفاهيم المتعلقة بهذا النهج. وتعطينا هذه الخطوط التوجيهية إرشادات عن كيفية ترجمة أهداف وطموحات السياسات الاقتصادية والاجتماعية والايكولوجية للتنمية المستدامة إلى أهداف عملية ومؤشرات ومقاييس للأداء. وهي لا تعتبر بديلا لممارسات إدارة مصايد الأسماك الحالية، وإنما هي امتداد لهذه الممارسات التي تحتاج إلى توسيعها لكي تضم عناصر حيوية ولا حيوية وبشرية للنظم الايكولوجية التي تعيش فيها الأسماك. ويتطلب نهج النظام الإيكولوجي في مصايد الأسماك أن تضم عمليات إدارة المصايد الحالية مجموعة أوسع من مستخدمي النظم الايكولوجية البحرية (بمن فيهم من يقومون بعمليات الاستخراج ومن لا يقومون بها) في المداولات وصنع القرارات، والوصول من خلال تحسين عمليات المشاركة، إلى تقدير أوسع وإلى توافق في الآراء بين المستخدمين، الذين تتنافس أهدافهم في أغلب ال أحيان. وينبغي لهذه العملية أن تأخذ في اعتبارها بصورة فعالة ذلك التفاعل بين مصايد الأسماك والنظم الايكولوجية، وأن كليهما يتأثر بالتقلبات الطبيعية الطويلة الأجل وبغيرها من التقلبات التي لا علاقة لها باستخدام مصايد الأسماك. والأكثر إلحاحا أن هذا النهج يهدف إلى ضمان استفادة الأجيال القادمة من جميع السلع والخدمات التي تستطيع النظم الايكولوجية أن توفرها، وذلك بأن تتعامل مع المسائل بطريقة كلية، بدلا من التركيز على أنواع أو مجموعات أنواع مستهدفة، كما حدث في أغلب الأحيان حتى الآن. وتتناول هذه الخطو ط التوجيهية أيضا مسائل أخرى تتعلق بالنهج الحالية لإدارة مصايد الأسماك التي تحتاج إلى توسيعها لتنفيذ نهج النظام الإيكولوجي في مصايد الأسماك وتشمل هذه الخطوط المقاييس والحوافز المتوافرة أمام المديرين لمساعدتهم في تحقيق الأهداف العملية. وهي عبارة عن إعادة تقدير للبنية الأساسية القانونية والمؤسسية المرتبطة بإدارة مصايد الأسماك على الصعيدين الإقليمي والقطري، بالإضافة إلى طرق لتحسين جمع البيانات وإجراء البحوث والتحليلات. ورغم العديد من الثغرات في معرفتنا الحالية بالنظم الايكولوجية وكيفية عملها، فإن هذه الخطوط التوجيهية تؤكد أن عدم اليقين هذا لا ينبغي أن يحول دون وضع أهدف تشغيلية تهدف إلى تحسين معيشة البشر مع حماية أوضاع النظم الايكولوجية البحرية الساحلية وتحسينها. وتعترف الخطوط التوجيهية بالفوارق الموجودة في القدرات والمعارف الحالية التي توجد بين البلدان المختلفة، وتسعى إلى إعطاء نهج عملي لتنفيذ نهج النظام الإيكولوجي في مصايد الأسماك بالنظر في هذه الاختلافات. وترسم الخطوط التوجيهية عددا من العقبات التي قد تحول دون تحقيق فوائد ملموسة في الأجل البعيد من تطبيق نهج النظام الإيكولوجي في مصايد الأسماك. ومن بين هذه العقبات، عدم وجود استثمارات في عملية الإدارة، وعدم وجود تدريب وتوعية كافيين، ووجود ثغرات في المعرفة، وقلة مشاركة أصحاب المصلحة الرئيسيين. ومع زيادة الخبرة، وظهور حلول لهذه التحديات الرئيسية، سوف ينشر كل ذلك في الطبعات التالية من هذه الخطوط التوجيهية.
  • No Thumbnail Available

Users also downloaded

Showing related downloaded files

No results found.