ينتج صيادو الأسماك الحرفيون 40 في المائة من المصيد العالمي لمصايد الأسماك.

تبلغ نسبة المصيد البحري 68 في المائة من ناتج مصايد الأسماك الصغيرة النطاق، فيما تشكل المياه الداخلية مصدر ما نسبته 32 في المائة.

يشكل الصيادون الحرفيون والعاملون في مجال الأسماك 90 في المائة من الأشخاص الذين يعملون في سلاسل قيمة مصايد الأسماك حول العالم.

يعتمد 492 مليون شخص بصورة جزئية على الأقل على مصايد الأسماك الصغيرة النطاق لكسب رزقهم.

تشارك نحو 45 مليون امرأة في مصايد الأسماك الصغيرة النطاق أي أن أربعة من كل عشرة صيادين وعمال في مجال صيد الأسماك، هم من النساء.

الأسماك التي يتيحها الصيادون الحرفيون ضرورية للأنماط الغذائية الصحية إذ أنها توفّر البروتينات والمغذيات الدقيقة كأحماض أوميغا-3 الدهنية والكالسيوم والسيلينيوم والزنك.

بيّنت دراسة استقصائية تناولت أكثر من 400 منظمة للمنتجين في قطاع مصايد الأسماك الصغيرة النطاق، 
أن 90 في المائة من تلك المنظمات ملتزمة بأن تكون أكثر استدامة، في حين يسعى ما نسبته 60 في المائة منها إلى تحسين رفاه الإنسان.