The idea of promoting mushroom cultivation has opened up a new window of opportunity for landless women farmers. Mushrooms have the advantage of being nutritious, easy to grow and require a lower level of start-up capital, and hence are a viable crop for women farmers to cultivate in their kitchen gardens or within their household compounds, contributing to the livelihood of their vulnerable and food insecure households.
During this impact survey, people were delighted about the resto¬ration of the irrigation scheme. The rehabilitation was successful in providing enough water to better establish orchards and timber production of 600JERIB (120ha). Planted fruit trees at community homesteads are now providing fruit.
Mrs. Qudsia produces approximately 300 liters of milk per day from 30 cows. She processes the milk into yoghurt, dry drip, drip butter and other dairy products which she sells to many consumers in village and in provincial market; many consumers pay for their products in advance. In Afghanistan, livestock represents the main source of income-generation for thousands of families whose cattle are their main source of livelihoods. The main challenges for domestic dairy producers in Afghanistan have been lack of access to markets for their products and animal health services. Animal husbandry is mainly traditional with many livestock disease outbreaks and high animal mortality rates.
Ms. Gulnisa, a mother of seven children, lives in Layuba village around 10 km away from the local market in Faizabad, the capital district of Badakhshan, which is a north eastern province of the country. Badakhshan is one of the most food insecure, remote provinces in Afghanistan with scattered villages isolated by high mountains and frequently affected by harsh weather. Badakhshan is also among the provinces that has the highest child malnutrition and mothers mortality rate in the country.
One of the canals is Shaflan – one of Hari Rud’s main and oldest canals. More than 60,000 people from 26 villages depend on it to grow food.
As part of the rehabilitation of Shaflan Canal, the project ensured the construction of one intake structure, 23 water dividers, seven water outlets, two aqueducts, three protection wall and 13 drop structures.
قصص النجاح
أم وحيد لديها بنات وأطفال صغار في قرية قفطان بمحافظة بني سويف. واسترعى انتباهها مشروع القروض الدوارة الذي تقدمه منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) في مجال الغذاء. وشاركت في الدوارات التدريبية التي يقدمها المشروع المعني بالتغذية وتربية الحيوان وإدارة المشاريع الصغيرة.
بدأت القصة منذ عدة سنوات، عندما أطلقت الحكومة المصرية برنامج تشجيع الزراعة على الأسطح لتعزيز استهلاك الفواكه والخضروات ضمن وجبات المصريين وضمان حصولهم على تلك المنتجات.
علمت سمية، وهي أم لثلاثة أطفال تعيش في أسوان، عن المطبخ المجتمعي التغذوي لأول مرة من صديقتها نصرة، وهي ناشطة اجتماعية في مجتمعها في مدينة إدفو. و نصرة هي إحدى قادة المجتمع المحلي، وقد اعتمدت عليها الفاو لاستقطاب النساء والشباب للمشاركة في مشروع "تحسين الأمن الغذائي والتغذوي الأسري في مصر" الممول من إيطاليا.
تعزيز المعرفة من أجل محاصيل أفضل
تتطلّب زراعة العنب مزيجًا من المعرفة الزراعية والتكيّف المستمر في هذا المجال. وكانت هذه تجربة "مبروك خميس"، الذي ظلّ يزرع العنب منذ 20 عاماً، وما زال يتعلم تقنيات جديدة. وقد عرف مبروك، الذي يفضل لقب "ربيع"، أساليب جديدة للتشذيب والرش وغير ذلك من الممارسات من خلال برنامج تدريب منظمة الأغذية والزراعة، بتمويل إيطالي، تم تطويره بتعاون وثيق مع وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي المصرية. وقد صمم البرنامج، الذي تدرّب بفضله فعلاً حوالي 000 2 مزارع، لأجل مساعدتهم على التعرف الأمراض ومعالجتها والحفاظ على جودة المحاصيل، قبل الحصاد وبعده.
نشأت جيهان مجدي ذات الـ 49 عاماً في إحدى قرى مركز أبو قرقاص بمحافظة المنيا، حيث ندرة الأعمال والوظائف خاصة للسيدات، كما لا تسمح العادات والتقاليد لهؤلاء السيدات للخروج خارج القرية للبحث عن عمل لتحسين ظروفهن المعيشية. ولكن مع تغير الأحوال، وارتفاع تكاليف المعيشة والأسعار وانخفاض الدخل وقلة الأعمال والوظائف، أصبحت الحياة صعبة للغاية مع استمرار تداعيات جائحة كورونا وتأثيرها على الحياة بشكل عام.
نوره شكري عبدالحميد، فلاحة مصرية ذات 32 عاماً، من قرية برطباط، مركز مغاغة، بمحافظة المنيا، لم تنل هي ولا زوجها حظاً وافياً من التعليم، ولكنها تريد لأولادها مستقبلاً أفضل، وحياة أفضل، لذلك تحرص على أن ينتظم ابنها البكر عبدالله (15 عاماً) وأخيه الأصغر عبدالرحمن (11 عاماً) في التعليم بالرغم من كل الظروف، وأن يكملا تعليمهما حتى يحصلا على الشهادة الكبيرة (حسب قولها) وهي تعني الشهادة الجامعية.
كانت هذه ليلى محمد عبدالله، ذات الـ 33 ربيعاً، والحاصلة على ليساني حقوق عام 2018، التي تعيش مع أسرتها الصغيرة في قرية شم البحرية إحدى قرى محافظة المنيا.
"عملت لفترة قصيرة كباحثة مع مشروع حياة كريمة التابع لوزارة التضامن الاجتماعي بمكافأة رمزية حتى أستطيع المساعدة في تكاليف المعيشة التي ترتفع بشكل مستمر، ثم عملت كميسرة اجتماعية مع جمعية أبناء مصر الحرة.